نعم أخي الكريم
لم تدمع أعيننا فقط .
بل يبكي القلب وتتوجع النفس عندما ترى هذا الجمال قد توقف .
بسمة بلقاء خالقها فلقاءه فرحة .
لربما أدرك فيها الصغير أن الحياة رخيصة .
بسمة أختطفت ببريق أعمى أعين القاتل فسارع باختطافها , خوفاَ من أن تملأ الدنيا بجمالها فيسود السلام الذي يتشدقون به !!!!!!!!!!!!!!
جبر الله والديه وجعله شفيعاً لهما يستقبلهما في الجنة .
وقفة !!!!!! ماهو دورنا كفنانين في وقف هذا الألم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أختكم الحنونة
Bookmarks